1) ﺗﺤﺘﻞ ﺗﺸﺎﺩ ﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ 73 ﻣﻦ ﺃﺻﻞ 78 ﺑﻠﺪﺍً ﺣﺴﺐ ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻟﻠﺠﻮﻉ * ﻭﺍﻟﻤﺮﺗﺒﺔ 184 ﻣﻦ ﺑﻴﻦ 187 ﺑﻠﺪﺍً ﻭﻓﻘﺎً ﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ .**2014
2 ) ﻳﻌﻴﺶ 87 ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺎﺋﺔ ﻣﻦ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﺮﻳﻒ ﻓﻲ ﺗﺸﺎﺩ ﺗﺤﺖ ﺧﻂ ﺍﻟﻔﻘﺮ .
3 ) ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2015 ، ﺃﺻﺒﺢ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ 2.4 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺗﺸﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻳﻒ ﻳﻌﺎﻧﻮﻥ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻲ، ﻣﻨﻬﻢ 428.000 ﺷﺨﺺ ﻳﻌﺎﻧﻮﻥ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻲ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ .
4 ) ﺳﻮﻑ ﻳﻮﺍﺟﻪ ﺍﻟﻤﺰﺍﺭﻋﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻣﻮﺳﻢ ﺟﻔﺎﻑ ﺃﻃﻮﻝ ﻭﺃﻛﺜﺮ ﺟﻔﺎﻓﺎً ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻻﻙ، ﻭﺑﺤﺮ ﺍﻟﻐﺰﺍﻝ، ﻭﻛﺎﻧﻢ ( ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻣﻦ ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ / ﺷﺒﺎﻁ - ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ / ﺃﻳﻠﻮﻝ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻓﻲ ﻳﻮﻧﻴﻮ / ﺣﺰﻳﺮﺍﻥ – ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ / ﺃﻳﻠﻮﻝ ) .
5 ) ﻳﺆﺛﺮ ﺳﻘﻮﻁ ﺍﻷﻣﻄﺎﺭ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﻨﺘﻈﻢ، ﻭﺣﺎﻻﺕ ﺍﻟﺠﻔﺎﻑ ﺍﻟﻤﺘﻜﺮﺭﺓ، ﻭﺍﻧﺘﺸﺎﺭ ﺍﻟﺠﺮﺍﺩ ﻭﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻴﺔ ﻏﻴﺮ ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﺍﻣﺔ ﺑﺎﻟﺴﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺇﻧﺘﺎﺝ ﺍﻟﺤﺒﻮﺏ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺍﻟﺒﻼﺩ .
6 ) ﻟﻤﻜﺎﻓﺤﺔ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ، ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ ﺍﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﻧﻬﺞ ﻣﻦ ﺷﻘﻴﻦ ﻳﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﻗﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻑ ﻳﻮﻡ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺗﻮﻓﻴﺮ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﻟﺤﻮﺍﻟﻲ 200.000 ﻃﻔﻞ ﺩﻭﻥ ﺳﻦ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ، ﻭﺇﻟﻰ 20.000 ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻟﺤﻮﺍﻣﻞ ﻭﺍﻟﻤﺮﺿﻌﺎﺕ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻌﺎﻧﻮﻥ ﺳﻮﺀ ﺍﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﺍﻟﺤﺎﺩ ﺍﻟﻤﻌﺘﺪﻝ .
7 ) ﻫﻨﺎﻙ ﻧﺤﻮ 360.000 ﻻﺟﺊ ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ، ﻭ 100.000 ﻣﻦ ﺟﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﺍﻟﻮﺳﻄﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﺋﺪﻳﻦ ﻭﺍﻟﻼﺟﺌﻴﻦ، ﻭ 20.000 ﻻﺟﺊ ﻧﻴﺠﻴﺮﻱ ﻓﺮﻭﺍ ﻣﻦ ﺑﻼﺩﻫﻢ ﺇﻟﻰ ﺗﺸﺎﺩ .
8 ) ﺃﺩﺕ ﻋﺪﺓ ﻋﻮﺍﻣﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻤﻞ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺑﻨﻴﺔ ﺗﺤﺘﻴﺔ، ﻭﻣﻮﺍﺭﺩ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﻣﺤﺪﻭﺩﺓ، ﻭﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻷﻣﻦ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻲ، ﺇﻟﻰ ﺇﻋﺎﻗﺔ ﺍﻟﺤﺼﻮﻝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﺍﻷﺳﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺑﻠﺪ ﻻ ﻳﻌﺮﻑ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﻭﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﺳﻮﻯ ﺛﻠﺚ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﻟﻐﻴﻦ ﻭﻳﻠﺘﺤﻖ ﻓﻴﻪ ﺑﺎﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻓﻘﻂ ﺛﻠﺜﻲ ﻋﺪﺩ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻫﻢ ﻓﻲ ﺳﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ .
9 ) ﺳﻮﻑ ﻳﺘﻠﻘﻰ 580.000 ﺷﺨﺺ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 2015 ﺑﻤﻴﺰﺍﻧﻴﺔ ﻗﺪﺭﻫﺎ 28 ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺃﻣﺮﻳﻜﻲ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻘﺴﺎﺋﻢ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻴﺔ .
10 ) ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻟﻠﺨﺪﻣﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻓﻲ ﺗﺸﺎﺩ ﺿﺮﻭﺭﻳﺔ ﻓﻬﻲ ﺗﻮﻓﺮ ﺃﺭﺑﻊ ﻃﺎﺋﺮﺍﺕ ﻟﻨﻘﻞ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪﺍﺕ ﺇﻟﻰ 17 ﻣﻨﻄﻘﺔ : ﻣﻦ ﻳﻨﺎﻳﺮ / ﻛﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﺩﻳﺴﻤﺒﺮ / ﻛﺎﻧﻮﻥ ﺍﻷﻭﻝ ﻋﺎﻡ 2014 ، ﻧﻘﻠﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﺣﻼﺕ ﺍﻟﺠﻮﻳﺔ 45.600 ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ ﺍﻹﻏﺎﺛﺔ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ، ﻭﻧﻔﺬﺕ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺍﻹﺟﻼﺀ ﺍﻟﻄﺒﻲ .
* ﺍﻟﻤﺆﺷﺮ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻟﻠﺠﻮﻉ ﻳﻘﻴﺲ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻐﺬﺍﺋﻲ ﻭﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻟﺠﻮﻉ ﻓﻲ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ
** ﻣﺆﺷﺮ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻟﺒﺸﺮﻳﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺪﺭ ﻋﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﺍﻹﻧﻤﺎﺋﻲ ﻫﻮ ﻣﻘﻴﺎﺱ ﻣﻘﺎﺭﻥ ﻟﻤﺘﻮﺳﻂ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﺍﻟﻤﺘﻮﻗﻊ ﻟﻠﻔﺮﺩ، ﻭﻣﺤﻮ ﺍﻷﻣﻴﺔ ﻭﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻭﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻌﻴﺸﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﺒﻠﺪﺍﻥ ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻧﺤﺎﺀ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ
أخبار ثقافية و شروحات لبرامج
تعليقات
إرسال تعليق